موقع الإعــــــلام التربــــوي

أنت غير مسجل لدينا يجب عليك التسجيل حتى يمكنك الاستفادة الكاملة من مواضيع المنتدى

ملاحظة : يجب عليك التسجيل ببريدك الالكتروني الصحيح حتى يتم تفعيل حسابك, يتم إرسال رسالة التفعيل إلى بريدك الالكتروني ولا يمكن الاستفادة من التسجيل بدون تفعيل عضويتك وسيتم حذف العضوية الغير مفعلة



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

موقع الإعــــــلام التربــــوي

أنت غير مسجل لدينا يجب عليك التسجيل حتى يمكنك الاستفادة الكاملة من مواضيع المنتدى

ملاحظة : يجب عليك التسجيل ببريدك الالكتروني الصحيح حتى يتم تفعيل حسابك, يتم إرسال رسالة التفعيل إلى بريدك الالكتروني ولا يمكن الاستفادة من التسجيل بدون تفعيل عضويتك وسيتم حذف العضوية الغير مفعلة

موقع الإعــــــلام التربــــوي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع الاعــــــلام الــتربــوى أول موقع عربى فى الشرق الاوسط متخصص فى مجال الاعلام المدرسى ولطلاب وخريجى قسم الاعلام التربوى ولمشرفى الاذاعة والصحافة والمسرح المدرسى من هنا تبدأ خطواتك الاولى نحو التفوق

 أهلا ومرحبا بكم فى موقع الآعلام التربوى أول موقع عربى فى الشرق الاوسط متخصص لطلاب وخريجى قسم الاعلام التربوى ولمشرفى الاذاعة والصحافة والمسرح المدرسى من هنا تبدأ خطواتك الاولى نحو التفوق نتمنى  من الله عز وجل ان تستفيدوا معنا كما نتمنى منكم التواصل والمشاركة معنا
تنــــــوية هام

 فى حالة رغبة الزوار بالتسجيل فى المنتدى الضغط على زر التسجيل ثم ملئ الحقول الفارغة والضغط على زر انا موافق ستصل رسالة اليك على الاميل الخاص بك أضغط على الرابط لتفعيل تسجيلك وفى حالة عدم وصول رسالة التفعيل ستقوم الادارة خلال 24 ساعة بتفعيل أشتراك الاعضاء

ملاحظة : يجب عليك التسجيل ببريدك الالكتروني الصحيح حتى يتم تفعيل حسابك, يتم إرسال رسالة التفعيل إلى بريدك الالكتروني ولا يمكن الاستفادة من التسجيل بدون تفعيل عضويتك ....
نظرا لوجود التعديلات والصيانة المستمرة للمنتدى يرجى من أعضاء المنتدى وضع مقترحاتهم ووجهة نظرهم لما يرونة أفضل وذلك فى منتدى الشكاوى والمقترحات ....... فشاركونا بوجهة نظركم لرقى المنتدى

الآن ..... يمكن لزوار موقعنا وضع تعليقاتهم ومواضيع بدون اشتراك أو تسجيل  وذلك فى منتدى الزوار .... كما يمكن للجميع ابداء أراؤكم بكل حرية وبدون قيود فى حدود الاداب العامة واحترام الاديان فى منتدى شارك برأيك وفى حدوث تجاوز من احد الآعضاء أو الزوار ستحذف المشاركة من قبل ادارة الموقع

 التعليقات المنشورة من قبل الاعضاء وزوار الموقع تعبر عن اراء ناشريها ولا تعبر عن رأي الموقع 
الاخوة  الكرام زوار وأعضاء موقع الاعلام التربوى المنتدى منتداكم انشئ لخدمتكم فساهموا معنا للنهوض به

إدارة المنتدى تتقدم بالشكر للاعضاء المتميزين  وهم  (المهندس - الباشا - شيماء الجوهرى - الاستاذ - محمد على - أسماء السيد - الصحفى - كاريكاتير - المصور الصحفى - العربى - الرايق - القلم الحر  - ايكون - ابو وردة - انجى عاطف - الروسى - rewan - ام ندى -  esraa_toto - بسمة وهبة - salwa - فاطمة صلاح - السيد خميس - ليلى - أبوالعلا البشرى )  على مساهماتهم واهتماماتهم بالمنتدى


    قبل أن تشتري كاميرا ديجيتال تفضل إلى هنا

    المهندس
    المهندس
    عضو فضى
    عضو فضى


    تاريخ الميلاد : 26/06/1986
    النوع : ذكر

    العمر : 37
    عدد المساهمات : 1700

    السرطان

    عاجل قبل أن تشتري كاميرا ديجيتال تفضل إلى هنا

    مُساهمة من طرف المهندس الأحد يونيو 05, 2011 11:29 pm


    قبل أن تشتري كاميرا ديجيتال تفضل إلى هنا
    --------------------------------------------------------------------------------

    رح يكون حديثنا اليم عن الكاميرات الرقمية بالتفصيل عن أهم المواصفات يلي لازم تتوافر بكل كاميرا رقمية قبل ما نشتيرها
    فزمن الكاميرات العادية رح يولي وما هي إلا مسألة وقت حتى تصير كل الأجهزة يلي منستعملها رقمية ومن ضمنها الكاميرات يلي بتقدم ميزات ما بتتوافر بالكاميرات العادية ومن أهم صفات الكاميرات الرقمية:
    1- التخلص نهائيا من مسألة التحميض والإنتظار وكل ما تصوره تستطيع رؤيته على شاشة الكاميرا أو الكومبيوتر مباشرة.
    2- صورة أنقى وأوضح وأجمل من صورة الكاميرا العادية.
    3- سهولة الإستعمال إذ لا تحتاج سوى للضغط على زر الطاقة للبدء بالتصوير.
    4- تصوير عدد كبير من الصور على بطاقات ذاكرة تستطيع ان تختار الصور التي تريد وتمحي الباقي فتتخلص من مشكلة الأفلام و صغر حجم الصور الذي تستوعبه ( 36 صورة على الأغلب فقط ومن ثم يجب تبديل الفيلم ).
    5- لا خوف من احتراق فيلم وما شابه.
    6- امكانية تصوير لقطات فيديو.
    بالإضافة إلى مميزات أخرى .
    وكما أن لكل شيء ايجابياته فلكل شيء سلبياته من ضمن السلبيات القليلة للكاميرا الرقمية:
    1- غلاء سعر الكاميرا حاليا وكلما اردت صورة ممتازة مع خيارات احترافية تحتاج لميزانية أكبر لشراء كاميرا أفضل.
    2- مسألة التشويش في الليل حيث في الكاميرات الرخيصة الثمن تحتاجلتثبيت يدك بشكل كبير او استعمال حمالة للكاميرا كي تبقى ثابتة أثناء التصوير.

    المواصفات الأهم في كل كاميرا والتي يجب توافرها وخاصية كل مواصفة:
    أهم ما يميز الكاميرات الرقمية أن دقتها تقاس بالميفا بيكسل وكلما زاد الميغا بيكسل زادت الصورة حجما ودقة وتبدأ الكاميرات الحالية من دقة تبدأ من 3 ميغا بيكسل إلى 16 ميغا بيكسل ( هذه غالية جدا حوالي 350 الف ) وطبعا نحن لن نستخدم كاميرات أكثر من 8 ميغا بيكسل لأن الدقة الاعلة من ذلك لن تفيد إلا المهوسين في التصوير والذي يريدون أن يحصلوا على أدق التفاصيل في كل صورة يلتقطونها مع العلم أن دقة 8 ميغا بيكسل في عالم التصوير تعتبر شيئا احترافيا وتعطي صور رائعة ونقية وذات احجام كبيرة وكاميرا ال 2 ميفا بيكسل تعطيك صورة بدقة 1200× 1600 هي صورة تكفي لأن تملأ شاشة حجمها 17 بوصة .
    ولكن لا تغتر كثيرا عندما ترى كاميرا مكتوب عليها 5 ميغا او حتى 8 ميغا فمن أهم الأشياء التي يجب أخذها بعيد الإعتبار هو حجم الشريحة ( Sensor size ) فكلما زاد حجم هذه الشريحة هذا يعني صورا أصفى وأنقى وأجمل فالشريحة هي التي تلتقط الصور هي التي تحولها للشكل الرقمي كل ما زاد حجمها هذا يعني زيادة تعرضها للضوء الداخل إلى العدسة والقادم من الجسم
    وحجم الشريحة إما يرمز إليه بأرقام مثل 1/2 أو 1/8 أو للشرائح في الكاميرات الإحترافية فتقاس بالميلي متر مثل 28.7 x 19.1 mm .
    الكاميرات الرقمية توجد لها خاصيتان للتقريب zoom احدهما ديجيتال وهو تقريب كاذب وتقريب بصري ( optical ) وهو الحقيقي ولذلك التقريب الرقمي لايهمنا بمقدار التقريب البصري وكلاهما يقاس بال x فالتقريب الذي يرمز له 4x هذا يعني أنه يقرب أربع مرات وهكذا.
    الكاميرات الرقمية تأتي بنعين أساسيين كاميرات ( compact ) وهي غير قابلة لتغيير العدسات وكاميرات slr الإحترافية والقابلة لتغيرر العدسات والفلاش وطبعا كاميرات ال slr موجهة للمحترفين ومحبي التصوير المهووسين أما كاميرات ال compact فهي موجهة للعامة ولمن يريدون صورا تذكارية بسرعة بأسهل طريقة ممكنة وهي أرخص من سابقتها.
    تبدا أسعار الكاميرات الرقمية من 5 آلاف ليرة سورية تقريبا حتى ال 300-400 ألف ليرة سورية وطبعا كاميرات بأسعار تتراوح بين ال 10 آلاف وال 30 ألف تكفي المصور العادي والذي لا تهمه ادق التفاصيل ويمكن تسمية هذه الكاميرات بالكاميرات الموجهة للعائلة.
    نأتي الآن للماصفات الأخرى:
    iso : شدة الحساسية للضوء وتستخدم عندما يكون الضوء ضعيفا والجو معتما وفي الليل وتبدأ من 100 إلى أرقام أعلى وكلما كبر الرقك هذا يعني أن حساسية الشريحة للضوء أكبر ولكن هذا ياتي على حساب جودة الصورة لذلك يفضل أستخدام ارقام اقل لهذه الخاصية .
    shutter: وهي سرعة الغالق وتستخدم لتثبيت الصورة وكلما زادة سرعة الغالق يمكن الحصول على صور ثايتة أكثر وخاصة للأشياء المتحركة وتبدأ السرعات من 1000/1 أي من 1 على ألف إلى أرقام أعلى واما السرعات البيطئة فقد تصل إلى 30 ثانية وكلما زدنا من سرعة الغالق حصلنا على صورة مظلمة اكثر والعكس صحيح ولذلك يجب الإنتباه إلى شدة الضوء في المكان المراد التصوير به.
    ev : وهو شدة التعريض للضوء كلما زدناه زاد التعريض وكلما انقصناه نقص التعريص ويبدأ من -2 او -3 إلى +2 أو +3.
    هذا اهم ما يمكن ملاحظته عندما يريد احدنا شراء كاميرا رقمية وطبعا توجد خاصيات أخرى يمكن ان تسألوا عنها إذا لم تفهموها وللمزيد من المعلومات حول أي كاميرا في العالم يمكنكم مراجعة الموقع التالي الذي يقدم جميع المواصفات لأي كاميرا مع سعرها ويقدم شرحا كاملا لأي كاميرا مميزة ويعرض نماذجا من صورها.
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    المهندس
    المهندس
    عضو فضى
    عضو فضى


    تاريخ الميلاد : 26/06/1986
    النوع : ذكر

    العمر : 37
    عدد المساهمات : 1700

    السرطان

    عاجل رد: قبل أن تشتري كاميرا ديجيتال تفضل إلى هنا

    مُساهمة من طرف المهندس الأحد يونيو 05, 2011 11:29 pm



    وهذه مقالة تشرح عملية التصوير الرقمي من موقع عرب ديجي كام
    إن كنت محترفا أو هاويا ، إن قررت الانتقال للتصوير الرقمي ، فربما تكون قد فوجئت بكل تلك الخيارات التقنية التي تقف أمامك ، أعليك مثلا أن تصور بهيئة JPEG أم TIFF أم الـ RAW ؟
    كيف يمكنني تحميل الصور التي التقطتها و تعديلها ؟ كيف علي أن أتعامل مع صوري بحيث أحصل على أروع طباعة ممكنة ؟ أو كيف أحصل على طباعة بحيث أحصل على ما يشبه ما أراه أمامي على شاشتي !؟
    ستطرح في هذه السلسلة مجموعة من المقالات ستقدم لك المعلومات اللازمة للإجابة عن هذه الأسئلة و الحصول على ثقة تامة بالتصوير الرقمي .

    لكن قبل أن نبدأ الحديث عن آلية عمل التصوير الرقمي من المستحسن أن تكون لدينا فكرة عامة عن كيفية صنع الكاميرا الرقمية للصور . علينا أن نعرف معاً ما هو البكسل بالضبط و كيف يؤثر على جودة الصورة ؟
    البكسلات
    تستخدم جميع أنواع الكاميرات الرقمية – بما فيها كاميرات الهواتف النقالة و كاميرا الفيديو وكذلك كاميرات الويب- أحد أمرين : Charged Coupling Device (CCD) أو الشاحن المزدوج أو Complementary ****l Oxide Semiconductor (CMOS) أو أكسيد الموصل الأحادي الفلزي المتمم ( لم أجد ترجمة أفضل ) ( الموصل أحادي الاتجاه : مادة صلبة موصلة و أخرى عازلة في درجات الحرارة الطبيعية )
    وفائدة هذا الجزء هو تخزين الضوء الذي يدخل عبر عدسة الكاميرا ، وهذه الرقاقات ( من الآن تخيل رقاقات CHIPS– طبعا ليست للأكل ! ) التي تتركب من ملايين مستشعرات الضوء الصغيرة جدا وتسمى ببساطة بكسلات وهي تنتظم كشبكة متعامدة . وهذه الشبكة من البكسلات الصغيرة تحتل موضع إطار الفيلم في الكاميرات التقليدية ، إذا البكسلات هي الأساس في التصوير الرقمي عموما .
    ولو قرأت دليل الاستخدام الخاص أو الكتيب المرفق بكاميرتك عند شرائها فسوف تجد حتما أبعاد الرقاقة التي يمكننا أن نسميها المستشعر أو السنسور مثلا لكاميرا 2 ميغا بكسل تعني أن عرض الصورة هو 1200 بكسلاً و عرضها هو 1600 بكسل ولو ضربت الرقمين لوجدت أن الناتج هو 1,920,000 بسكل أو ما يمكننا تسميته بـ 2 ميغا بكسل و هذا ما سيمكننا من معرفة أن الحجم الأكبر للبكسلات طولا أو عرضا سيعني أن يكون السنسور أو المستشعر أكبر أيضا ليحتوي هذه الزيادة التي ستحصل عليها من ازدياد مقاس السنسور ( ما تقرؤونه من مثل 1/1.8" ليس له علاقة بأي من طول أو عرض السنسور إنما هو قطره فحسب وطبعا زيادة أبعاد المستشعر تعني زيادته وهو يشبه ما يحصل بالشاشة حيث أن شاشة 17 إنش لا يساوي طولها أو عرضها 17 إنشا بل هو قطرها كذلك )

    ما تفعله البكسلات لحظة ضغطك على زر الكاميرا للتصوير يقرر بدرجة كبيرة جودة الصورة التي ستحصل عليها لاحقا على شاشتك أو مطبوعة ، عندما تضغط زر التصوير إذا فإن الغالق يفتح لمدة بسيطة ليدخل الضوء إلى المستشعر الذي سبق لنا الحديث عنه ( يقع الغالق خلف العدسة و أمام السنسور ) ويتم تزويد السنسور في تلك اللحظة بالكهرباء و تسجل البكسلات كمية الضوء الداخلة إليها ، وتتصرف البكسلات كما لو كانت ألوحا شمسية دقيقة جدا و تبقى تشحن باستمرار دخول الضوء إليها ( وهذا الأمر يفسر التشويش الأكثر في الصور الليلية ذات التعريض الطويل حيث أن زيادة الكهرباء على السنسور تؤدي للتحبب نوعا أو التشويش و نفس الأمر تقريبا يحدث عند رفع قيمة ISO إذ أن رفع قيمته يعني استهلاكا أكبر لبطارية الكاميرا بازدياد استهلاك السنسور للكهرباء مع رفع قيمة ISO ) ، و عندما تتوقف الكهرباء عن شحن السنسور و يغلق الغالق فإن الكاميرا تسجل كمية الشحن التي شحن بها البكسل كرقم ثنائي ذو 12بت ( أي 12 خانة من الصفر والواحد الصحيح ) ويتم حفظ الأرقام من جميع البكسلات لينشئ صورتك كـ (ملف ) ، ولعل كون دقائق الضوء التي تصيب البكسلات التي ما تلبث أن تحولها إلى أرقام هو الأمر ( الرقمي ) في الصورة الرقمية و الذي يميزها عن التقليدية .

    الميغا بكسل
    مسألة الميغا بكسل تربك العديدين من المصورين الرقميين ولكنها بالواقع أمر بسيط للغاية ، فيكفي أن تحسب عدد البكسلات الأقصى التي تلتقطه كاميرتك وذلك بضرب عدد البكسلات الأفقي بالرأسي و من ثم قسمة الناتج على مليون فيظهر لدينا الناتج هو حجم الصورة بالميغا بكسل ، و لكنه يختلف عن ما يسمى البكسلات الفعالة أو effective megapixels والتي سنأتي بشرحها لاحقا ، و الفرق بينهما عموما لا يؤثر فعليا بجودة الصورة .
    هناك توهم شائع يقول بأن كلما استطاعت كاميرتك أن تسجل بسكلات أكثر كلما كانت جودة الصورة أعلى ودقتها أكبر ، ولكن هذا الأمر ليس صحيحا دائما بالضرورة !
    فما دام لديك من البكسلات ما يكفي لما تنوي طباعته فلا داعي للمزيد ، كمثال : طابعة منزلية يمكنها طباعة صورة 2 ميغا بسكل بدقة 200 نقطة بالإنش بمقاس وقدره 8 إنشات عرضا و 6 إنشات طولا
    كيفية حساب ذلك غاية في البساطة فمجرد قسمة العرض أو الطول بالبكسل على عدد النقاط بالإنش الواحد ينتج لنا المقاس المطلوب حيث أن عرض الصورة في الـ 2 ميغا بكسل هو 1600 و فسمتها على 200 تساوي 8 و هو عرض الصورة .
    و إن أردت طباعة نفس الصورة بدقة عالية مثل 360 كما يفعل المحترفون فستضطر لضغط الصورة أكثر ، وبتطبيق نفس العمليات السابقة سنجد أن عرض الصورة بالدقة الجديدة هو 3وثلث الإنش بينما عرضها 4 إنشات ونصف ، أما إن كنت ممن لا يطبعون بأحجام تفوق 8" في 10" ما يعادل تقريبا حجم الورقة من مقاس A4 فلربما ترضيك كاميرا ذات 2 أو 3 ميغا بكسل .

    كيف تتم عملية صنع الصورة

    هناك حقيقية شائعة تقول بأن البكسلات لا تفهم الألوان بل إنها لا تدرك سوى مستوى شدة الضوء الواصل إليها و هذا القول صحيح تماماً ، وليتمكن المستشعر من فهم الألوان فإن كل بكسل يكون مغطى بمرشح أزرق أو أخضر أو أحمر مما لا يسمح إلا للون الصحيح بالوصول إلى البكسل ، ولذلك فإن الرقم الذي ينتجه كل بكسل يعبر عن البيانات اللونية للون واحد فقط . تتواجد هذه المرشحات فوق البكسلات بمنوال معين بحيث تكون نصفها تقريبا من ذوات اللون الأخضر لتوافق الحقيقية العلمية التي تؤكد أن عين الإنسان أكثر حساسية للضوء الأخضر .
    نعلم أن الصورة الرقمية تتكون من بيانات كل من اللون الأحمر و الأخضر و الأزرق RGB ولهذا لا بد لكل بكسل من احتواء بيانات الألوان الثلاثة معاً ، وهذا يعني أنها ينبغي أن تكون هناك وسيلة ما ليحصل البكسل على بيانات اللونين الآخرين التي لم يلتقطهما ، ويمكننا التعبير عن ذلك بقولنا أن المرشح الأخضر يحتاج بالإضافة للبيانات التي التقطها أصلا ، بيانات كل من اللونين الأحمر و الأزرق التي لم يلتقطهما والتي كانت ستصل إليه في غياب المرشح الأخضر ، وهذا يقودنا إلى أحد أهم العوامل المؤثرة على جودة الصورة بالكاميرا الرقمية وهي اللوغاريتمات .
    لاستعادة البيانات اللازمة في القناتين المفقودتين من كل بكسل و إنشائها تحوي كل كاميرا رقمية على لوغاريتمات رياضية تمكنها من إنشاء بيانات اللون المفقود وذلك بـأخذ عينات من البيانات المحيطة بالبكسل والتي سجلتها البكسلات المجاورة له ، وهذه اللوغاريتمات صعبة و تعقيدات رياضية إلى حد كبير وتختلف من شركة إلى أخرى ، وجودة هذه اللوغاريتمات تؤثر بشكل واضح كبير على دقة وواقعية وصدق الألوان في صورك ، والمظهر المدهش لهذه المعالجة يكون عند الزمن المستغرق بين ضغطك زر التصوير و الزمن اللازم لكتابة بيانات الصورة على بطاقة الذاكرة بعد حسابها و إيجاد البيانات اللازمة للونين الآخرين في زمن قصير بالفعل ، إنها بحق لأعجوبة !
    المهندس
    المهندس
    عضو فضى
    عضو فضى


    تاريخ الميلاد : 26/06/1986
    النوع : ذكر

    العمر : 37
    عدد المساهمات : 1700

    السرطان

    عاجل رد: قبل أن تشتري كاميرا ديجيتال تفضل إلى هنا

    مُساهمة من طرف المهندس الأحد يونيو 05, 2011 11:30 pm




    وهذا الجزء الثاني
    حفظ بكسلاتك

    تعلمنا كيفية عمل البكسلات في الجزء الأول من المقال و كذلك علمنا أن لكل بكسل لون واحد و أن الكاميرات تستخدم اللوغاريتمات لمحاكاة اللونين الآخرين اللذين لا يسجلهما البكسل الواحد لإنتاج اللون النهائي للبكسل الواحد و بالتالي ظهور اللون الصحيح .
    و الآن سنتعرف أفضل الوسائل لتخزين البكسلات التي التقطتها و الهيئة الأمثل لحفظ هذه البكسلات ومن هنا تأتي أهمية هيئة الملف أو نوعه في آلية عمل التصوير الرقمي ، و سنلقي معا نظرة على الخيارات التي توفرها لنا الكاميرا الرقمية لحفظ صورك وبالتالي الهيئة الأمثل لاستخدامك ، وسنلقي نظرة متعمقة على الأنواع الأكثر شهرة و انتشارا و هي JPG , TIFF , RAW ونتعرف مزايا و عيوب كل صيغة ، و لا بد لكل واحد منا أن يدرك الفرق بين كل نوع و أهميته ، إذ أن ذلك ضروري لتختار الهيئة الأمثل لأسلوبك في التصوير .

    ملفات الـ RAW
    فكرة ملفات الـ RAW غير معقدة البتة ، وهي بسيطة للغاية ، تذكرون أن الرقاقة التي تسجل الصورة تسجل لونا واحدا على كل بكسل صحيح و تستخدم اللوغاريتمات لمعرفة اللونين الآخرين لتكوين اللون الصحيح ، ملف الـ RAW ببساطة هو ملف يتكون من أرقام ذات 12 بت منفردة توزاي اللون المنفرد الذي سجله البكسل عندما ضغطت زر التصوير ، ومع ملف الـ RAW توجد أماكن منفصلة بالملف تحوي مصغرات تحوي الألوان الكاملة للصورة وهي ما تعرضه لك الشاشة عند محاولة استعراض ملف الـ RAW على الكاميرا بالإضافة للبيانات التي تحوي الإعدادات المستخدمة أثناء التصوير و غيرها من المعلومات المعتادة التي تسجلها الكاميرا مع كل صورة مثل نوع الكاميرا و الشركة ... إلخ

    لا بد أنك تتساءل الآن هل يمكنك عرض ملف الـ RAW كصورة كل بكسل بها يحوي أحد الألوان الأزرق أو الأحمر أو الأخضر اللازمة لتكوين الصورة النهائية ؟
    الجواب ببساطة ( لا ) ، لا يمكنك عرض الصورة بهيئة RAW حتى تتم عملية المعالجة و عمل اللوغاريتمات اللازمة لتكوين بقية الألوان فتظهر الصورة ، و أما على الكاميرا فلا يمكن تحويل الـ RAW إلى JPG أو TIFF إلا إن كانت الكاميرا قادرة على تطبيق اللوغاريتمات سالفة الذكر على الملف الـ RAW .

    لابد أنك لاحظت عيب ملفات RAW وهو عدم القدرة على استخدام الصور و هي بهيئة RAW حتى تتم معالجتها و تحويلها لصيغة أخرى ، و هذا التحويل يتم تلقائيا في كاميرتك في حالة تصويرك لصور JPG أو Tiff ويتم على حاسوبك في حالة كانت الصورة ملف RAW ومن ثم تقوم بمعالجة الملف بالشكل الأمثل باستخدام البرنامج المرفق بالكاميرا أو برنامج آخر كالفوتوشوب الثامن و هذه المعالجة هي الميزة الحقيقية الأروع لملفات الـ RAW .
    وتقوم ملفات الـ RAW كما أظنكم قد لاحظتم بحساب اللوغاريتمات اللازمة على حاسوبك الذي يحوي معالجا أقوى و أسرع و حتما من المعالج الموجود بالكاميرا مما يؤهله لاستخدام لوغاريتمات أعقد و أقوى و أفضل كثيرا من تلك المهام الواهنة التي يقوم بها معالج الكاميرا البسيط ، مما يعطيك نتائج رائعة بتحويل ملف الـ RAW على حاسوبك . و وجود المعالج الأقوى على جهازك أعطى مصنعي الكاميرات الخيار لتأخير اللوغاريتمات الصعبة لحاسوبك بدلا من إزعاج معالج الكاميرا بها .وهذا يعطي الصور حدة و ثراء أكبر .
    إن أهداف كل شركة من نشر لوغاريتمات تحويل ملفات RAW قد تختلف و لكنك لاحظت حتما أن استخدام معالج حاسوبك بدلا عن معالج الكاميرا لهو ميزة بحد ذاته .

    وهناك مزايا أخرى لملفات الـ RAW ! و دوافع أخرى لاستخدام هذه الصيغة منها القدرة على ضبط التعريض ، توازن اللون الأبيض White Balance ، وغيرها من الخيارات المتاحة حتى قبل أن تخرج الصورة من معملك الرقمي ، و تقوم برامج معالجة الصور الفوتوشوب مثلا بتعديل ملفات الJPG و الـ Tiff مثلا بإزالة البيانات الحقيقة الأصلية للصورة لتجربة ذلك فقط افتح (Image>Adjustments>Levels) وسترى الـهستو جرام أو مايسمى بالعربية ( مخطط توزيع التواتر ) histogram و سترى أسفله ثلاث نقاط سوداء جرب تحريك جميع النقاط للمنتصف ، غالبا سيؤدي ذلك لإحداث تباين شديد بالصورة ثم اضغط ok لتطبيق التأثير و إن فتحت قائمة Levels ثانية لعلك ستشاهد على الآرجح خطوطا عمودية تدل على البيانات المفقودة التي تمت إزالتها لتطبيق التأثير السابق ذكره على الصورة و عرضها على شاشتك .
    مع ملفات الـ RAW ستستطيع عمل تلك التعديلات وغيرها دون حاجة لعمل تلك التغييرات باللوغاريتمات الخاصة بالفوتوشوب نفسه ، وهذا يحدث كالتالي : أولا افتح ملف الـ RAW بالفوتوشوب ( شخصيا ( أعني بشخصيا بحار الشبكة لا كاتب الموضوع !) أستعرض الصور بالفوتوشوب Browse ثم افتح الصورة المطلوبة ) المهم سيؤدي فتحك للملف لإظهار لوحة بها تحكمات كثيرة و الصورة الجانبية هو معاينة لما سيحصل للصورة الناتجة لديك عند إحداث أي تعديل ، و يمكنك عندئذ العبث بتوازن اللون الأبيض و قيمة الكلفن و التباين والتعريض و التشبع اللوني و الظلال و الحدة و غيرها الكثير .... ، ثم بضغطك على OK سيبدأ تطبيق اللوغاريتمات اللازمة لعرض الصورة الأصلية حسب التعديلات التي طلبتها و بعد مدة بسيطة ستظهر لك الصورة في الفوتوشوب ، وعليك أن تتذكر جيدا أن تعديلك للصورة قبل إخراجها وتحويلها من صيغة الـ RAW يعني حفظا تاما لجميع بيانات الصورة ، و بسبب عدم فقدان أية بيانات سيكون من السهل تعديل التعريض بمقدار درجتين أو أكثر ، ولعل هذا أحد أهم الأسباب التي تدفع المصورين المحترفين للتصوير بالـ RAW ، ولعل هذا أيضا دافع المصورين الصحفيين إلى استخدام خيار الحفظ JPG+RAW بالكاميرات الرقمية الحديثة .
    عندما يتحول ملف RAW إلى صورة بالفوتوشوب سيستطيع برنامج تحويل RAW الخاص بالكاميرا حفظ الملف بهيئة أخرى كالـ JPEG أو الـ Tiff أو صيغ أخرى ، بعض البرامج المرفقة مع بعض الكاميرات التي تدعم تصوير RAW تستطيع تحويل ومعالجة مجلد كامل يحتوي ملفات RAW ولكن بنفس الإعدادات لكل ملف مثل برنامج Nikon Capture .
    وأهم ما تعلمتاه عن الـ RAW أن جودة الصورة به تكون أفضل ما يمكن لتسجيل ما حدث عند ضغطك لزر التصوير .
    ملفات JPEG
    إن اللغة الاعتيادية للتصوير الرقمي اليوم هي الـ JPEG وهي اختصار Joint Photographic Experts Group وهي منظمة أنشأت معايير ملفات JPEG ، وهذه ببساطة الـ JPEG . معايير تعرفها جميع أجهزة الصور و التصوير و برامج الصور للتعامل مع ملفات الـ JPEG . وبما أن معايير هذه الصيغة منشورة للجميع فقد مكنت ملفات الوسائط التي تستخدمها من العمل على الرغم من اختلاف الشركات و المصنعين الذين يستخدمونها . إذا إن صورت صورة JPEG بكاميرتك النيكون فسيتعامل معها الفوتوشوب بسهولة و كذلك أي جهاز أو برنامج آخر يدعم صيغة الـ JPEG .
    في الأيام الأولى لبداية انتشار ملفات الوسائط الرقمية ، كانت الأقراص الصلبة ، بطاقات الذاكرة ، و ذاكرات الـ RAM صغيرة جدا بمعايير اليوم ، حجم الأقراص الصلبة الاعتيادية في قرابة عام 1990 كانت تتراوح بين 20 – 40 ميغا بايت ! و حاليا تتراوح بين 40 -80 غيغا بايت ، و قد كان أحد أسباب خروج صيغة JPEG للوجود هو حاجة صناعة الحواسيب لصيغة تخفض من حجم ملفات الوسائط الرقمية والصور لتوفير شيء من المساحة على الأقراص الصلبة وذاكرات الـ RAM .
    في المقال السابق حسبنا حجم الصورة ذات المقاس 1200*1600 أو 1920000 بكسل ببايت واحد لكن لون R G B و بكل بكسل كما تعلمون 3 بايت لأنه مكون من 3 ألوان وهذا يعني أن حجم الملف الناتج من شريحة صغيرة كهذه هو 3 أضعاف الـ 1920000 بكسل ما يساوي 5670000 بايت وللتبسيط فإنها تساوي تقريبا 5.7 ميغا بايت من البيانات ، وكل هذا من هذه الشريحة ذات الـ 2 ميغا بكسل و لهذا وجدت الـ JPEG لتخفيض كمية تلك البيانات وبالتالي توفير مساحة القرص الصلب .
    لقد حددت معايير صيغة JPEG طريقة لتخفيض حجم الملف ، و عملية الضغط هذه تمر بخطوات عديدة و ما يهم المصور الفوتوغرافي الرقمي منها هي مرحلة ( فصل جيب تمام التحول) أو باختصار فصل جتا التحول ، أو Discrete Cosine Transformation . وبهذه المرحلة تقسم الصورة إلى قطاعات 8*8 بكسل ، و تنفذ عملية فصل جيب تمام التحول على كل قطاع في الصورة لإيجاد البيانات الممكن إزالتها من القطاع ، وهنا يحصل الفقد في بيانات ملفات JPEG . فلو أنك اخترت نسبة ضغط عالية لملف JPEG فسيؤدي هذا لحدوث أخطاء في التقييم و الحساب أثناء عملية DCT ، وفقدان البيانات في ملفات JPEG دائم و لا يمكن استعادة الأرقام المفقودة .
    ومما يزيد الطين بلة هو ما يحدث عند التقاء أماكن القطاعات الثمانيّة سالفة الذكر وبالذات كلما زدت نسبة الضغط تحدث تشوهات للحدود بسبب تأثير تشوه قطاع ثماني و تشوه آخر و هكذا و النتيجة أثر كبير واضح للضغط الكبير للصورة .
    الأمر الأكثر أهمية الذي لا بد لك من تذكره و أنت تتعامل مع ملفات JPEG هو أن مواصفات ملف JPEG تجعلك تخسر شيئا من البيانات كلما حفظت الملف بصيغة JPEG ، لذلك فإنه من المحتمل أن تفقد صورك الثمينة بمرور الوقت ، حتى تتشوه الصورة . ولهذا عليك أن تتذكر و أنت تعدل ملفات الـ JPEG ببرنامج مثل الفوتوشوب أنه يفضل حفظ العمل الناتج بصيغة أخرى غير JPEG مثل TIFF مثلا أو صيغة الفوتوشوب المعروفة PSD وهي صيغ لا تقوم بضغط الملفات وهو ما يحفظ صورك مع الزمن وبالتحويل إلى صيغ أخرى يظل ملف الـ JPEG الأصلي لديك كأن لم يمس وجاهزاً للاستعمال مرة أخرى .

    ملفات TIFF
    هي اختصار Tagged Image File Format وهذه الملفات تقوم بحفظ البيانات الأصلية الرقمية الكاملة لكل بكسل بالألوان الثلاثة دون أي فقد للبيانات للألوان الثلاثة الأحمر و الأزرق و الأخضر ولذلك يكون حجمها ضخما و لا تتسع بطاقة الذاكرة لديك للكثير منها ، وحسب إحصائية زوار موقع LEXAR فإن 67% من الزوار يستخدمون كاميرات 6 ميغا بكسل و فوق و لحساب حجم ملف TIFF اضرب الستة مليون ضرب 3 هو حجم المف بالبايت و شكله ضخم ( حوالي 18 ميغا بايت ! ) ميزة هذه الصيغة هي حفظ البيانات كلها للألوان لذلك يفضلها الكثير من المصورين عند تعديل الصور لأن لا خسارة للبيانات مع صيغة TIFF.


    من الاشياء التي يجب ذكرها أيضا
    ان كلما كبرت الشريحة ( sensor ) بشكل عام فإن الصورة تكون أصفى واقل تشويشا ولكن ليس معنى كبر الشريحة دائما هو صورة ممتازة فيجب أن تطور الشركة الشريحة مع كبر حجمها أيضا.
    ومن الاشياء التي لا يجب إغفالها هو التشويش الناتج في الصور في المناطق المنخفظة الضوء ولذلك يجب أختيار الضوء المناسب للتصوير والكاميرات الإحترافية يخف فيها التشويش إلى حد لا يذكر ويمكن التخلص من التشويش نهائيا باستخدام حامل للكاميرا .
    وبشكل عام فاغلب كلامنا هنا هو موجه للكاميرات الإحترافية واما من يريد أن يشتري كاميرا لتصوير الصور التذكارية ولا يريد أن يدفع كثيرا فيكفي أن يشتري كاميرا من النوع المدمج البسيطة الاستعمال وتقدم صورا جميلة.
    وما قلناه سابقا لا يعني بأن صور الديجيتال صور سيئة بل بالعكس فالصور في اغلب الكاميرات تكون رائعة وخاصة كاميرات الشركات المعروفة والتجربة خير برهان.
    وكذلك نذكر بأن التطور في كاميرات الفيلم العادية قد توقف والمستقبل للكاميرات الرقمية وكاميرات الديجيتال اللإحترافية اقتربت من جودة صور كاميرات الفيلم الإحترافية وقريبا ستتفوق عليها وخاصة أن كاميرات الفيلم الإحترافية غالية ايضا ولذلك الإتجاه والمستقبل هو للكاميرات الرقمية فقط.
    وأهم شيء يجب أن نذكره هو ان نقول وداعا للمختبرات وللتحميض وللعملية المملة في التحميض مع طول العملية اللازمة لاستخراج الصور وسيصبح كل شخص حرا في التصرف بصوره بالشكل الي يريد وخاصة أن الصور ستنتقل للكومبيوتر مباشرة بعكس الصور العادية والتي سيتم نقلها بوساطة السكانر ولذلك ستكون جودتها بشكل او بآخر اقل من صور كاميرات الفيلم.

    من الامور المهمة لدى شراء كاميرا معينة مقارنتها مع غيرها وليس وليس من الضروري ان يعني غلاء السعر بأن الكاميرا أفضل من اخرى مشابهة لها اقل سعرا والخيار لكم عند شراء كاميرا ما.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 02, 2024 2:44 am