من طرف القلم الحر الخميس يوليو 29, 2010 8:19 pm[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تطوير الاصدارات المدرسيه
لوحظ منذ فتره طويلة أن أشكال الصحف والمجلات المدرسية التي تصدر (داخل المدرسة) على نمط واحد ونسق رتيب لايتغير والحقيقة أنه من غير المرغوب فيه أن تجد الطالبات أنفسهن مرهونات بقوالب محدده جامدة وبشكل يجعلهن أسرى هذه القوالب وأسرى توجهات يفرضها عليهن الواقع، والذي ينبغي أن نفعله هو أن نفتح أمامهن المجال واسعاً للابتكار وتناول موضوعات قيمه تشغل حيزاً من تفكيرهن وحسب اهتماماتهن على أن تشمل ابتكارات وإبداعات الطالبات شكل الصحيفة أو المجلة وحجمها وأساليب التنسيق والخطط والألوان فيها ولهذا لابد من ترك المجال مفتوحاً أمام الطالبات للإبداع والإبتكار.
ومن الملاحظ أيضاً عند متابعة موضوعات المجلات والصحف بأنواعها المختلفة أن معظم ما ينشر فيها لا يخرج عن (النقل الحرفي) من الصحف التي تصدر عن المؤسسات الصحافية ومن بعض الكتب وأن محتوى هذه المجلات والصحف المدرسية يأتي مشحوناً بالأقوال المأثورة والحكم وقصاصات من الصور وإذا بنا نفتقد روح الابتكار وروح البحث وكل ما يؤدي إلى التفكير بل وإمعان الفكر والوصول ذاتياً إلى المعلومة ولعل من المهم أن نذكر أن النقل عن الصحف والمجلات المختلفة أمر محفـوف بالكثـير من الـمخـاطــر فهـو يـتعـارض من الـبدايـة
مع مبدأ حقوق (الملكية الفكرية) ويمثل سطواً على عقل وأفكار الغير وإذا كان النقل يتم بدون توثيق أي بدون تحديد المصدر الذي يتم النقل عنه يعتبر نوعاً من السرقة الذي يمكن أن يوحي للطالبات بأن السرقة الادبيه والغش يمكن اتخاذه كأقرب الطرق للفوز السهل ، بينما يجب أن يدركن أن الأصالة والابتكار والإبداع ينبغي أن يظلوا أساس كل نجاح ، ولهذا نؤكد على المنسقة الاعلاميه والمعلمات المشرفات على الصحافة المدرسية أن يتركن عملية إصدار الصحيفة أو المجلة للطالبات وإلا سوف نحطم فيهن روح الإبداع ونحد من قدرتهن على اكتساب المهارات بالإضافة إلى ما يمثله ذلك من تحطيم لأرواحهن المعنوية بل وإفسادهن بادعائهن بأن الصحيفة أو المجلة من إنتاجهن.
ومن الممكن لمنسوبات المدرسة وبدون تحديد المشاركة في دعم الإصدارات المدرسية وإضافة الكثير من الأبواب والموضوعات الإبداعية والتي يمكن تناولها من خلال الصحافة المدرسية.
ولعل من المهم أن تكون لنا وقفه مع أخبار الامتحانات ونتائجها وما أود أن نسجله هنا هو أن نظرتنا التقليدية للامتحانات تكون دائماً مشوبة بالرهبة والقلق والخوف وهي نظرة نتوارثها جيلاً بعد جيل وهذا الشعور بددته لائحة التقويم الجديدة والمعدلة والتي تصب جميع بنودها لصالح الطالبات ولنا أن نأخذ برأيهن بصدد تلك اللائحة ورصد سلبيات وإيجابيات مضمونها وتسجيل آرائهن الكاملة ونشرها في صحيفة أو مجلة المدرسة.
ومن المؤكد أن الصحيفة أو المجلة المدرسية سوف تلعبان دوراً هاماً في كسر حاجز الخوف وجلب الطمأنينة والثقة بالنفس لدى الطالبات وذلك من خلال إعلام هادف يحمل عبارات التشجيع والثناء ويسطر في نفوسهن بيارق الأمل والإنتصار في الوقت الذي يدحض فيه كل شعور بالهزيمة وخيبة الأمل.
وحرصاً على تطوير إصداراتنا الثقافية التربوية أرتأت وحدة الإعلام التربوي أن تعرض بعض الموضوعات الحيوية والتي لابد أن يكون لها نصيب في أقسام الصحف والمجلات المدرسية وقد تزيد تلك الموضوعات أو تنقص تبعاً لحجم الصحيفة أو المجلة وطبيعتها وإمكانياتها المادية.
ومن الملاحظ أيضاً عند متابعة موضوعات المجلات والصحف بأنواعها المختلفة أن معظم ما ينشر فيها لا يخرج عن (النقل الحرفي) من الصحف التي تصدر عن المؤسسات الصحافية ومن بعض الكتب وأن محتوى هذه المجلات والصحف المدرسية يأتي مشحوناً بالأقوال المأثورة والحكم وقصاصات من الصور وإذا بنا نفتقد روح الابتكار وروح البحث وكل ما يؤدي إلى التفكير بل وإمعان الفكر والوصول ذاتياً إلى المعلومة ولعل من المهم أن نذكر أن النقل عن الصحف والمجلات المختلفة أمر محفـوف بالكثـير من الـمخـاطــر فهـو يـتعـارض من الـبدايـة
مع مبدأ حقوق (الملكية الفكرية) ويمثل سطواً على عقل وأفكار الغير وإذا كان النقل يتم بدون توثيق أي بدون تحديد المصدر الذي يتم النقل عنه يعتبر نوعاً من السرقة الذي يمكن أن يوحي للطالبات بأن السرقة الادبيه والغش يمكن اتخاذه كأقرب الطرق للفوز السهل ، بينما يجب أن يدركن أن الأصالة والابتكار والإبداع ينبغي أن يظلوا أساس كل نجاح ، ولهذا نؤكد على المنسقة الاعلاميه والمعلمات المشرفات على الصحافة المدرسية أن يتركن عملية إصدار الصحيفة أو المجلة للطالبات وإلا سوف نحطم فيهن روح الإبداع ونحد من قدرتهن على اكتساب المهارات بالإضافة إلى ما يمثله ذلك من تحطيم لأرواحهن المعنوية بل وإفسادهن بادعائهن بأن الصحيفة أو المجلة من إنتاجهن.
ومن الممكن لمنسوبات المدرسة وبدون تحديد المشاركة في دعم الإصدارات المدرسية وإضافة الكثير من الأبواب والموضوعات الإبداعية والتي يمكن تناولها من خلال الصحافة المدرسية.
ولعل من المهم أن تكون لنا وقفه مع أخبار الامتحانات ونتائجها وما أود أن نسجله هنا هو أن نظرتنا التقليدية للامتحانات تكون دائماً مشوبة بالرهبة والقلق والخوف وهي نظرة نتوارثها جيلاً بعد جيل وهذا الشعور بددته لائحة التقويم الجديدة والمعدلة والتي تصب جميع بنودها لصالح الطالبات ولنا أن نأخذ برأيهن بصدد تلك اللائحة ورصد سلبيات وإيجابيات مضمونها وتسجيل آرائهن الكاملة ونشرها في صحيفة أو مجلة المدرسة.
ومن المؤكد أن الصحيفة أو المجلة المدرسية سوف تلعبان دوراً هاماً في كسر حاجز الخوف وجلب الطمأنينة والثقة بالنفس لدى الطالبات وذلك من خلال إعلام هادف يحمل عبارات التشجيع والثناء ويسطر في نفوسهن بيارق الأمل والإنتصار في الوقت الذي يدحض فيه كل شعور بالهزيمة وخيبة الأمل.
وحرصاً على تطوير إصداراتنا الثقافية التربوية أرتأت وحدة الإعلام التربوي أن تعرض بعض الموضوعات الحيوية والتي لابد أن يكون لها نصيب في أقسام الصحف والمجلات المدرسية وقد تزيد تلك الموضوعات أو تنقص تبعاً لحجم الصحيفة أو المجلة وطبيعتها وإمكانياتها المادية.
» مواد بناء وتشطيب من مصانع الصين لبيتك 008615011961687
» مواد بناء وتشطيب من مصانع الصين لبيتك 008615011961687
» أنواع الصحف الحائطية
» كيفية عمل صحيفة الحائط
» أنواع الصحف المدرسية
» كيفية إعداد صحيفة حائط متميزة
» نموذج اختبار كادر المعلم ( اعلام تربوى )
» الإعلام التربوي