موقع الإعــــــلام التربــــوي

أنت غير مسجل لدينا يجب عليك التسجيل حتى يمكنك الاستفادة الكاملة من مواضيع المنتدى

ملاحظة : يجب عليك التسجيل ببريدك الالكتروني الصحيح حتى يتم تفعيل حسابك, يتم إرسال رسالة التفعيل إلى بريدك الالكتروني ولا يمكن الاستفادة من التسجيل بدون تفعيل عضويتك وسيتم حذف العضوية الغير مفعلة



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

موقع الإعــــــلام التربــــوي

أنت غير مسجل لدينا يجب عليك التسجيل حتى يمكنك الاستفادة الكاملة من مواضيع المنتدى

ملاحظة : يجب عليك التسجيل ببريدك الالكتروني الصحيح حتى يتم تفعيل حسابك, يتم إرسال رسالة التفعيل إلى بريدك الالكتروني ولا يمكن الاستفادة من التسجيل بدون تفعيل عضويتك وسيتم حذف العضوية الغير مفعلة

موقع الإعــــــلام التربــــوي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع الاعــــــلام الــتربــوى أول موقع عربى فى الشرق الاوسط متخصص فى مجال الاعلام المدرسى ولطلاب وخريجى قسم الاعلام التربوى ولمشرفى الاذاعة والصحافة والمسرح المدرسى من هنا تبدأ خطواتك الاولى نحو التفوق

 أهلا ومرحبا بكم فى موقع الآعلام التربوى أول موقع عربى فى الشرق الاوسط متخصص لطلاب وخريجى قسم الاعلام التربوى ولمشرفى الاذاعة والصحافة والمسرح المدرسى من هنا تبدأ خطواتك الاولى نحو التفوق نتمنى  من الله عز وجل ان تستفيدوا معنا كما نتمنى منكم التواصل والمشاركة معنا
تنــــــوية هام

 فى حالة رغبة الزوار بالتسجيل فى المنتدى الضغط على زر التسجيل ثم ملئ الحقول الفارغة والضغط على زر انا موافق ستصل رسالة اليك على الاميل الخاص بك أضغط على الرابط لتفعيل تسجيلك وفى حالة عدم وصول رسالة التفعيل ستقوم الادارة خلال 24 ساعة بتفعيل أشتراك الاعضاء

ملاحظة : يجب عليك التسجيل ببريدك الالكتروني الصحيح حتى يتم تفعيل حسابك, يتم إرسال رسالة التفعيل إلى بريدك الالكتروني ولا يمكن الاستفادة من التسجيل بدون تفعيل عضويتك ....
نظرا لوجود التعديلات والصيانة المستمرة للمنتدى يرجى من أعضاء المنتدى وضع مقترحاتهم ووجهة نظرهم لما يرونة أفضل وذلك فى منتدى الشكاوى والمقترحات ....... فشاركونا بوجهة نظركم لرقى المنتدى

الآن ..... يمكن لزوار موقعنا وضع تعليقاتهم ومواضيع بدون اشتراك أو تسجيل  وذلك فى منتدى الزوار .... كما يمكن للجميع ابداء أراؤكم بكل حرية وبدون قيود فى حدود الاداب العامة واحترام الاديان فى منتدى شارك برأيك وفى حدوث تجاوز من احد الآعضاء أو الزوار ستحذف المشاركة من قبل ادارة الموقع

 التعليقات المنشورة من قبل الاعضاء وزوار الموقع تعبر عن اراء ناشريها ولا تعبر عن رأي الموقع 
الاخوة  الكرام زوار وأعضاء موقع الاعلام التربوى المنتدى منتداكم انشئ لخدمتكم فساهموا معنا للنهوض به

إدارة المنتدى تتقدم بالشكر للاعضاء المتميزين  وهم  (المهندس - الباشا - شيماء الجوهرى - الاستاذ - محمد على - أسماء السيد - الصحفى - كاريكاتير - المصور الصحفى - العربى - الرايق - القلم الحر  - ايكون - ابو وردة - انجى عاطف - الروسى - rewan - ام ندى -  esraa_toto - بسمة وهبة - salwa - فاطمة صلاح - السيد خميس - ليلى - أبوالعلا البشرى )  على مساهماتهم واهتماماتهم بالمنتدى


2 مشترك

    دور وسائل الإعلام في بناء الإطار المعرفي للمعلمين

    القلم الحر
    القلم الحر
    عضو مجتهد
    عضو مجتهد


    تاريخ الميلاد : 16/11/1970
    النوع : ذكر

    دور وسائل الإعلام في بناء الإطار المعرفي للمعلمين Takrim
    العمر : 53
    عدد المساهمات : 65

    العقرب

    جديد دور وسائل الإعلام في بناء الإطار المعرفي للمعلمين

    مُساهمة من طرف القلم الحر الخميس يوليو 29, 2010 5:55 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    دور وسائل الإعلام في بناء الإطار المعرفي للمعلمين
    وهو دور من أهم الأدوار التي يمكن أن تقوم بها وسائل الإعلام, ذلك أن بناء الإطار المعرفي للفرد في واقعه الاجتماعي إنما يعتمد في الأساس على خبراته المباشرة وغير المباشرة بالواقع الاجتماعي المحيط به, ونظراً لصعوبة اعتماد الأفراد على خبرات مباشرة في فهم هذا الواقع بحكم الحيز الزمني الذي يمكن أن يتوفر للإنسان, ومحدودية الفرص المتاحة له للتعرف على ما يحيط به على نحو مباشر, فإنهم يعوضون ذلك باعتمادهم على وسائل الإعلام التي تقدم للأفراد المعلومات عن واقعهم, وبذلك تسهم هذه الوسائل كغيرها من مؤسسات المجتمع في تشكيل إدراك الأفراد لواقعهم وأدوارهم في ذلك الواقع.
    ولقد ظهر مفهوم التربية الإعلامية في أواخر الستينات, وتطور ذلك المفهوم وأصبح ينظر إليه على أنه تعليم بشأن الإعلام وبشأن تقنيات وسائل الإعلام الحديثة, يهدف إلى إعداد الشباب لفهم الثقافة الإعلامية التي تحيط بهم والمشاركة فيها بصورة فعالة, أي التعليم والتعلم بشأن الإعلام حيث يكون الأطفال والشباب هم المستهلك الرئيس للخدمات الإعلامية.
    ويجب في هذا الإطار ضمان حرية الصحافة والرأي في إطار التعادلية بين حقوق الصحفيين وواجباتهم, وحق المواطن في صيانة حياته الخاصة من أي تشهير أو اعتداء أمر في غاية الأهمية.
    كما أن أهم وظائف المقال النقدي هو التقويم, وهو جوهر المقال التحليلي الذي يعتمد على ثقافة كاتبه المتعمقة في مجالاته المتخصصة, ويعتمد على النقد العقلي للدوافع التي تكمن وراء الخبر أو الحدث, ليتمكن الكاتب في نهاية مقاله التحليلي من تقويم الحدث والوصول إلى الهدف المنشود, ولهذا يجب تفعيل وظائف الصحافة المتخصصة "الإخبار والإعلام والإمتاع والمؤانسة والتسويق أو الإعلان والتعليم أو التنشئة الاجتماعية والتوجيه أو الإرشاد ثم التفسير أو الشرح".
    إن الرسائل الإعلامية هي منتجات ثقافية تعكس أهداف وقيم واتجاهات القائمين بالاتصال بنفس القدر الذي تعبر عن بعض احتياجات المتلقين لتلك الرسائل الإعلامية.
    ويجب أن نعترف بأنه يوجد نقص كبير تعاني منه البحوث العلمية في مجال الإعلام والاتصال في العالم العربي, بسبب أن هذا المجال يعتبر جديد نسبياً في العلوم الإنسانية العربية, بالإضافة إلى عدم توجيه البحث العلمي في الجامعات العربية إلى مجال الاتصال لقلة الوعي بأهميته وجدواه, وظل العالم العربي تابعاً للبحث العلمي الغربي في هذا المجال. إن الميدان لدينا يحتاج إلى منطلقات بحثية بأدوات منهجية متطورة لدراسة أثر المضامين التي تبثها وسائل الاتصال على المتلقين من الناشئة, ويجب الأخذ في الاعتبار مستوى ذكاء المتلقي لمادة تلك الوسائل, وعمره وتعليمه ومستوى ثقافته, وهي عوامل تلعب دوراً خطيراً في حجم التأثير الذي تحدثه, وأسباب المطالبة بهذه البحوث منطلقة من أهمية وسائل الإعلام ذاتها, ومن اهتمام الجمهور والحكومات بتأثير وسائل الإعلام, ويحتاج أيضاً إلى إجراء دراسة على القائمين بالاتصال أو المسئولين عن توجيه الرسالة الإعلامية للنشء آخذة في الاعتبار خلفياتهم الأسرية, ومستوياتهم الاقتصادية, وتوجهاتهم المهنية, ومستوياتهم التعليمية ومراتبهم الوظيفية, وتأثير ذلك على موقفهم من بعض قضايا مجتمعهم, وتتلخص الإشكالية في عدم وجود استراتيجية ثقافية شاملة يتم خلالها التخطيط السليم ووضع الأهداف المراد تحقيقها من خلال نشر هذه المواضيع وسبل معالجتها وكيفية طرحها.

    دور وسائل الإعلام في بناء اتجاهات المعلمين نحو القضايا التربوية التعليمية
    من منطلق الأهمية البالغة للاتجاهات التي يمكن أن تتكون لدى هذه الفئة الأساس في العملية التربوية التعليمية, ذلك أن نوعية الاتجاهات بين أطراف العملية التعليمية تربط ارتباطاً وثيقاً بنجاح هذه العملية في تحقيق أهدافها.
    وتكتسب الاتجاهات أهميتها في دراسة العلاقة بين وسائل الإعلام والقضايا التربوية التعليمية, من ارتباط السلوك الإنساني في العديد من جوانبه بمفردات التعليم, وتزايد اعتماد الأفراد على وسائل الإعلام في الحصول على المعارف والمعلومات اللازمة, ومنها المعلومات المتعلقة بالقضايا التربوية التعليمية ومن أبرزها "عقوبة الضرب". لقد ظهرت "اتفاقية حقوق الطفل"، و"اتفاقية مناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة القاسية واللاإنسانية والمهينة" في عام 1991، ورغم أن الضرب ممنوع في تعليمات وقوانين وزارة التربية والتعليم، إلا أن الأمر يختلف على أرض الواقع اختلافا يستحق الخوض فيه, وقد تكون مدارس الذكور هي الأكثر تعرضاً لمثل هذه الممارسات، والمعلم دائما هو أول من يُحمّل المسؤولية على عدم انضباطية الصف، لأن المدرس المحترف يستطيع بالود والتفاهم والاحترام وبالشدة أحياناً أن يسير الحصة الدراسية دون أن يترك مجالاً للطلبة لأن يتلهّوا بأي شيء آخر غير الدرس، ولكن بعض المعلمين يلجأون للعقاب البدني، وفي بعض الأحيان تصل عملية الاستفزاز إلى المقابلة بالمثل، فيكون السؤال هو (ماذا أوصل المعلم لهذه المرحلة من العنف حتى يرد عليه الطالب بأسلوب مماثل؟) أي أن المعلم عليه أن ينتبه في سلوكه مع الطالب ويضبط أعصابه ويستعيض عن الضرب بوسائل أخرى لعلاج أي مشكلة.
    إن اعتداء الطالب على معلمه يشكل خرقاً للمتوارث والمعتاد من منظومة العلاقات الاجتماعية, وهذه العلاقة الغريبة تعكس أحوال المجتمع السيئة, وطلابنا اليوم أكثر جرأة ولديهم سعة إطلاع ومعرفة كبيرة جداً تلزم المعلم أن يكون أكثر منهم علماً ومعرفة حتى يستطيع إقناعهم.
    معوقات التربية الإعلامية المدرسية:
    1- عدم الإيمان الحقيقي بقيمة النشاطات المدرسية وأهميتها النظرة السلبية لأولياء الأمور نحوها.
    2- عدم قدرة المعلمين على تنظيم النشاط المدرسي تنظيماً منهجياً يؤدي إلى تحقيق أهدافه.
    3- عدم توافر الوقت اللازم في المنهج المدرسي لممارسة النشاط.
    4- نظام الامتحانات، والاهتمام بها، مما يساهم بنصيب وافر في تقليص النشاط المدرسي، ووضعها من الناحية العملية على هامش الأهمية، بل خارج حدود الهامش أحياناً.
    5- عدم توافر المعلم الكفء الذي يستطيع توظيف واستثمار تكنولوجيا الإعلام لأغراض تربوية.
    6- التباين الشديد بين الثقافة المدرسية والثقافة التي تروجها وسائل الإعلام.
    7- في ظل تقدم وسائل الاتصال وازدحام الفضاء بالأقمار الصناعية التي تنقل البرامج التليفزيونية على مدارس الساعة صار من الصعب تنسيق الجهود بين التربويين والإعلاميين أجل بث برامج مخطط لها بعناية لتنمية قدرات الطفل العربي المسلم في إطار ثوابت الهوية الإسلامية العربية.

    موقع الآعلام التربوى
    ei4eg.yoo7.com
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    على فتحى
    على فتحى
    نائب المدير العام
    نائب المدير العام


    تاريخ الميلاد : 24/07/1984
    النوع : ذكر

    دور وسائل الإعلام في بناء الإطار المعرفي للمعلمين Takrim
    العمر : 39
    عدد المساهمات : 2769

    الاسد

    جديد رد: دور وسائل الإعلام في بناء الإطار المعرفي للمعلمين

    مُساهمة من طرف على فتحى الأربعاء سبتمبر 22, 2010 12:23 am


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    مشكور جدا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    على الموضوع الرائع والمتميز
    نتمنى منكم الابداع والتواصل دائما

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]








      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 02, 2024 7:59 pm