تابع أهم الأسس والمبادئ التي يستند عليها الإعلام التربوي:
20- التصوير الواقعي للأحداث ولطبيعة الحياة المصرية دون المبالغة في إضفاء سمات ثقافية وخصائص مستعارة من دول أخرى ومجتمعات تختلف في ثقافتها عن مجتمعنا. وينطبق ذلك مثلا علي ما يتعلق بتصوير طبيعة المنزل المصري بمقوماته ومحتوياته ونوعية أثاثه ، وأسلوب حياة الإنسان المصري .
21- يجب ان تركز الأعمال الدرامية علي محاربة بعض القيم السلبية التي انتشرت بين الشباب بشكل يتناسب مع حجم خطورتها والآثار الضارة التي يمكن ان تتسبب عنها ، مع مراعاة الحذر عند تناولها ، أي ان يتم معالجتها بأسلوب يوضح النتائج المكروهة المترتبة علي التمسك بها وبما يضمن نفور الجمهور من القيمة وصاحبها .
22- لا بد من مراعاة ألا تحمل الشخصية المحبوبة في العمل الدرامي قيمة سلبية ، حيث أكدت نتائج بعض الدراسات السابقة علي ان الجمهور يتعاطف مع الشخصية المحبوبة في العمل الدرامي حتى وان كانت تحمل قيمة أوبعض القيم السلبية ، وهوما يمثل خطورة شديدة حيث يزيد احتمال تقمص سلوك تلك الشخصية المحبوبة سواء أكان إيجابيا أوسلبي طالما تعاطف معها الجمهور .
23- ضرورة التنسيق بين مؤسسات التنشئة الاجتماعية المختلفة مثل الأسرة والمدرسة وأجهزة الإعلام للوصول الي انسب الأساليب للتنشئة الاجتماعية للأطفال من خلال برامج التليفزيون .
24- ضرورة الأعداد المهني للخبراء والمتخصصون في برامج الأطفال كمصدر رئيسي للمعلومات كما يجب ان تتوافر الرقابة الكافية علي تلك البرامج ونزع أساليب وقيم العنف بقدر المستطاع وذلك لحماية أطفال مصر من هذه القيم .
25- ضرورة وجود سياسة إعلامية واضحة ترتكز علي فلسفة المجتمع وعقيدته ، وتوزع علي العاملين الفاعلين في مجال أعداد وتقديم البرامج ، وغيرهم من الذين يعملون في مجال الكلمة المرئية والمسموعة والمقروءة حتى تتضح لهم الرؤية .
26- يجب ان يكون هناك تنسيق دقيق وكامل بين السياسات الإعلامية الصادرة من وزارة الأعلام والثقافة ، والسياسة التربوية الصادرة عن وزارة التربية والتعليم حتى يختفي التعارض بين السياستين .
27- يحسن ان يتم تعاون وثيق بين المسئولين عن تربية الشباب والذين يتمثلون في الجهات المسئولة وهي وزارة التربية والتعليم ووزارة الإعلام والثقافة ووزارة الأوقاف والإرشاد والمجلس الأعلى للشباب والرياضة ووزارة الشئون الاجتماعية والعمل ، وذلك أثناء وضع السياسة الإعلامية حتى تكون ملبية لما يريده المجتمع ، ومنسجمة مع قيم وعقيدة وأهداف المجتمع .
28- التقليل من المسلسلات التي تعكس التفاصيل الكاملة للجريمة ، حتى لا تكون مثلا يحتذي به أصحاب النفوس الضعيفة من الشباب ، كأن يكون إخراج جرائم الاختلاس والرشوة بطرق عارضة حتى لا يقلدها الشباب ، وفي نفس الوقت يجب ان يبرز مضمون المسلسل العقاب الذي يتناسب مع حجم الجريمة .
29- إنتاج مسلسلات ذات صبغة دينية تتميز بالتشويق ، وان تكون باللغة العامية حتى يقبل عليها المشاهدين ، إضافة الي مراعاتها للتدرج في مستوي النموالخلقي بما يساعد علي تكوين الضمير الخلقي من ناحية ، ومراعاة الأعمار المختلفة للمشاهدين في سبيل تنمية قيمهم الأخلاقية من ناحية أخرى ، وفضلا عن ذلك يجب ان تعكس تلك المسلسلات المواقف التي تشجع علي التطبيق العملي للمبادئ الأخلاقية بما يساعد علي ممارستها .
30- عدم الإقبال علي التقليد الأعمى لكل ما هووافد من الغرب سواء في مجال الآداب أوالفن أوالتقاليد والعادات وآداب السلوك ، ولوأردنا ان نقتبس بعض جوانب من الآداب أوالفن فليكن ذلك في حدود ما يتطلبه واقعنا المصري بما له من قيم أصيلة وتقاليد عريقة واحتياجات ملحة .
31- ضرورة الاهتمام بالتغذية المرتدة أورجع الصدى Feed Back من جمهور الشباب بوجه خاص وتوصيلها الي القائمين بالاتصال والحرص علي نقلها الي الجمهور كله ، وذلك من اجل ضمان مساهمة فئة الشباب في محصلة الإعلام وفي سياسته .
32- ان يقوم بناء الدراما علي مبادئ وقيم ومفاهيم ملزمة للمجتمع ، كما هوالحال لمعظم برامج التليفزيون ومن أهم تلك المبادئ ما يلي :
- استبعاد إذاعة ألفاظ أووتعبيرات سوقية أومنطوية علي معني مبتذل .
- استبعاد إذاعة ما من شأنه ان يمس الآداب العامة أويخدش الحياء بالقول أو بالأداء .
- استبعاد إذاعة ما يؤدي الي تحبيذ الانحلال الخلقي الفردي أوالجماعي سواء بالقول أوبالأداء .
33- ضرورة تواجد القدرات الوطنية في إنتاج الأفلام والمسلسلات ( وزارة الإعلام – وزارة الثقافة – وزارة التربية – وزارة الشباب وغيرها ) وذلك لضمان إنتاج مسلسلات جديدة ذات مضمون تربوي هادف ، لتلافي الاعماد علي المصادر الخارجية التي تتحكم في مضمون المسلسلات ضمانا للعائد المادي لها .
34- يجب ان يكون هناك وقفة رادعة ضد إنتاج الأفلام الهابطة ، وذلك من خلال وضع معايير معينة لصناعة الفيلم بحيث يلتزم بها القائمون علي صناعة الأفلام .
35- يجب ان تعمق البرامج والدراما مشاعر الانتماء لدي المواطن بحيث تتجسد في تصرفاته ومواقفه وذلك بإبراز الإيجابيات العديدة في المجتمع وعدم التركيز علي السلبيات وتحويلها الي ظواهر عامة تحكم المجتمع كله ، كما ان ذلك يأتي أيضا بإبراز النماذج الطيبة من المواطنين الذين يترجمون انتمائهم بمواقف وسلوكيات واضحة ، واختيار فترات وشخصيات بارزة من التاريخ تؤكد هذا الانتماء للوطن والعطاء بغير حدود من اجله .
36- يجب عدم المبالغة في تصوير حالات الفساد والانحراف بشكل يوحي أنها قد أصبحت ظاهرة لا علاج لها ، مما يضرب مشاعر الانتماء لدي الأجيال الشابة ، كما يشوه صورة مصر في الخارج ويؤثر علي فرص الاستثمار فيها ، وتأكيد ان العبرة هي بالتصدي لنماذج الانحراف وحماية مسيرة المجتمع منها .
37- ضرورة التأكيد علي التنمية والبناء ، ومع إبراز قيمة العمل والإنتاج يجب الاهتمام بتأكيد الثقة في الإنتاج الوطني ، كذلك يجب مداومة إثارة الوعي لدي الجماهير بترشيد الاستهلاك في مختلف المجالات كالطاقة والمياه والغذاء .
38- ضرورة الدعوة الي المحافظة علي البيئة والعمل علي زيادة نسبة الخضرة ، تقليص عوامل التلوث مع المقارنة بما تفعله المجتمعات المتقدمة في سبيل الحفاظ علي بيئتها .
39- الحرص علي تنقية الدين من الأفكار والمعتقدات الخاطئة مثل الشعوذة وأعمال السحر والتوسل بالأولياء من دون الله ، ويستدعي ذلك بطبيعة الحال كشف النماذج التي تتسمح بالدين وهومنها براء .
40- ينبغي ان يخضع الإعلام المصري بكافة أجهزته ومؤسساته العاملة لخطة شاملة تضع الإطار العام والمبادئ الرئيسية والأهداف المنوطة بهذه العملية وتكون مهمتها هي التخطيط والتوجيه والمتابعة ، بينما تترك عمليات التنفيذ والبرمجة للأجهزة الفرعية والمتخصصة .
41- ضرورة انطلاق وسائل الإعلام سواء المقروءة منها أوالمسموعة أوالمرئية من فلسفة واضحة تحدد أهداف العملية الإعلامية في مصر وتقوم كافة الأجهزة الإعلامية بالاهتداء بهذه الفلسفة ، حماية لها من الارتجال والتخبط الذي يؤدي الي الوقوع في التناقض أحيانا أوالسطحية أحيانا أخرى .
42- لا ينبغي ان يقتصر دور وسائل الإعلام علي مجرد القيام بالعملية الأخبارية فقط أوبتوصيل المعلومات ، بل يجب ان يمتد الي ما هوابعد من ذلك فيحدد المشكلات ويقرر الأولويات ويقترح الحلول ، ويضع البدائل مما يتيح له التأثير في إدراك الشباب لاحتياجاته وكيفية تلبية هذه الاحتياجات .
43- الابتعاد بقدر الإمكان عن الحديث عن القلة المميزة أوالمحتكرة ، والحاجة الي خلق أبطال إيجابيين والبطل هوالشخص الحقيقي أوالوهمي الذي تمجده القصص والروايات والذي يمثل الإنسان الجديد ، ويصبح مصدر الهام لملايين الشباب بفضل المثال الذي يضربة ، وقد يكون هذا البطل عاملا بسيطا أوفلاحا أوجنديا في الجيش أوأحد المثقفين العاديين الذي يمتاز بسعيه الحثيث الي كل ما هوعظيم وبصفاته الأخلاقية المشرفة .
44- ضرورة عدم تبديد الجهود والأموال في سبيل الترويج لمبدأ معين أوفكرة قد تكون مزيفة في أساسها ومضلله للجماهير .
45- معارضة كل ما من شأنه ان يهبط بقيمة الإنسان أويقلل من مستوي وعيه بإنسانيته وهي الظاهرة التي تبدوواضحة في كثير من المؤلفات التي تدعوالي تمجيد القسوة وتنادي بالفردية والأنانية وتنشر صورا مغرية لرجال أحرزوا نجاحا في حياتهم عن طريق انتهاك المعايير الأخلاقية والانغماس في اللذات والمتع بفضل أموالهم الطائلة.
46- ضرورة إبراز الطابع القومي لمصر في مختلف المواد الإعلامية ودعم إيجابيات الشخصية المصرية والتصدي لسلبياتها .
47- تدعيم قيمة العمل الخلاق الذي يحقق الصالح العام للمجتمع بأسرة ، وحث الشباب علي المحافظة علي الملكية العامة وتنميتها ، وتدعيم الروح الجماعية فيهم والقدرة علي الاحترام المتبادل والاهتمام بقيم الآسرة وتربية الطفل .
48- الاهتمام باحتياجات الجمهور الفعلية ، واعتبارها المنطلق الأول لتخطيط البرامج الإعلامية والتخلي عن الأهداف المتعلقة بالربح الخاص والنفعية السياسية وبالحاجة الي الحفاظ علي الوضع الراهن لمؤسسات الاتصال الحالية.
49- عدم المبالغة في إخراج شخصيه المنحرف ، وإبراز أساليبها المختلفة حتى لا تكون مثالا يحتذي كما هوالحال بالأفلام والمسلسلات التي تبرز تفصيلات شخصية المدمن أوالسارق أوغيرها من هذا النمط من الشخصيات ، مما قد ينتج عن مثل هذه التفصيلات أثارا عكسية .
50- ان يوضع في الاعتبار عند الإخراج ، انه مهما كان ظهور القيم المرفوضة ( السلبية) عابرا في مواقف معينه ، إلا انه يجب الحذر في عرض هذه القيم السلبية بالأفلام والمسلسلات نظرا لإقبال النشء والشباب بشدة علي هذه النوعية من المواد الدرامية ، ومن ثم فان المقصود في معالجه هذه القيم قد يؤدي الي سؤ الفهم لدي بعض الفئات الأقل تعليما والأصغر سنا .
51- ضرورة اهتمام المخرجين بالأفلام والمسلسلات ذات الصبغة الدينية بحيث يؤدي ذلك الي إقناع المشاهد بالقضايا المرغوب في تناولها ، وذلك من خلال البحث عن القصص والموضوعات الدينية وترجمتها في صورة أفلام هادفة يمكن من خلالها إكساب وتنمية القيم الخلقية للمشاهدين فضلا عن اهتمامهم بطرق إخراج تلك النوعية من الأفلام والمسلسلات .
52- ضرورة اهتمام المخرجين بالأفلام والمسلسلات بالظواهر التي طغت علي السطح في الفترة الأخيرة ، بحيث يحترمون النظرة السائدة لتنشئة الفتاة بالمجتمع المصري ، لما تتطلبه هذه التنشئة من حماية الفتاة وعدم السماح لها باقامه علاقات مع الجنس الأخر ، استنادا الي التوجهات الدينية التي تحرم مثل هذه العلاقات .
53- ضرورة ان يسبق قرار البث المباشر عمليات تأصيل وترسيخ للقيم التربوية الإسلامية الأصيلة الخاصة بثقافة المجتمع المصري ، وذلك حتى يتمكن الناس من القدرة علي الاختيار والانتقاء بين المواد الإعلامية التي تقدم .
54- إعادة تخطيط صناعة الأفلام – ولوعلي المدى البعيد – بحيث يصبح تخطيطا لتعامل إسلامي مع السينما ، ليس فقط في حدود النظرية ، وانما أيضا علي صعيد التطبيق ، بدأ من الكتابة ومرورا بالإنتاج ووصولا بالإخراج والتصوير والمونتاج والتمثيل والأداء الموسيقي والديكور وغيرها .
55- تؤثر البرامج الدرامية تأثيرا واضحا في المشاهد ، ويحرص علي متابعتها الكثيرون ، وعلي المسئولين عن هذه البرامج استغلالها لتعديل السلوك وتغيير الاتجاهات وتعزيز القيم .
56- التدقيق في حسن اختيار المسلسلات العربية التي يعرضها " التليفزيون " بحيث تكون مرتبطة بقيم المجتمع ومتصلة بمشاكله ومنسجمة مع عقيدته وأهدافه وتطلعاته .
57- العمل علي ترسيخ القيم الجديدة والمفيدة الوافدة من العالم المتقدم بحيث لا تتعارض مع قيم المجتمع المصري الإيجابية .
58- ضرورة انطلاق الأعلام التربوي من تخطيط جديد ومنظم ومتكامل ومن فلسفة واضحة المعالم .
59- إعادة النظر في تكوين هيكل جهاز الرقابة علي المصنفات الفنية ، وكذلك الرقابة بالتليفزيون وان يتم هذا التعديل علي ضوء ما حدث في البلاد التي كان لها السبق في مجال صناعة السينما ، حيث تتضمن أجهزة الرقابة بها مجلسا دائما يضم بعض أساتذة علم النفس والتربية وأساتذة وسائل الاتصال الجماهيري وبعض أصحاب الخبرات العلمية التي يمكن ان تساعد في قياس الرأي العام ومعرفة اتجاهات الجمهور ، وقياس مواقفه الفكرية والوجدانية .
60- ضرورة وضع أسس موضوعية للرقابة علي الأفلام حتى لا تخضع للأهواء الشخصية ومن بين هذه الأسس مثلا ما يلي :
- أن يعكس مضمون الفيلم القيم والمبادئ الإسلامية .
- ألا يخدش مضمون الفيلم الحياء العام .
- أن تتناول الأفلام المشاهد السلبية في أضيق الحدود ، وألا تستغرق سوى مساحة زمنية ضئيلة من المساحة الزمنية الكلية للفيلم ، حتى لا تؤثر في ضعاف النفوس .
- عدم السماح بعرض الأفلام التي تتناول بثناياها مشاهد شرب الخمر ، الزنا ، الرقص ، القبلات ، التعبير عن المشاعر العاطفية بالأماكن الخلوية وغيرها ، نظرا لان هذه الأفلام تعرض مثل هذه المشاهد علي اعتبارها أشياء عادية تصرفات سوية ، وفي نفس الوقت لا تبين تلك الأفلام مدي مشروعية هذه الأفعال في ضوء المعايير الإسلامية ، كما لا تبين الحدود التي شرعها الإسلام لممارسي هذه الأفعال .
61- ضرورة مراجعه البث الوافد والمادة الإعلامية المستوردة ، حيث يجب ان يراجع المسئول عن تقييم سياسات الإعلام من الناحية التربوية ان يراجع مضمون المادة الإعلامية ، وان يحصر نسبة الإعلام الوافد من دول أخرى الي نسبة مواد الإعلام المحلي ، ولا يقتصر الأمر علي دراسة نسبة الأعمال الدرامية المحلية الي الأعمال الدرامية المستوردة . بل ان الأمر يتسع لدراسة تلك النسبة في كل ما يبث وما ينشر من أخبار وتحقيقات وحوارات وأغاني ومقابلات وتعليقات وغيرها حيث ان ازدياد نسبة المواد الإعلامية يعتبر مؤشر علي المزيد من التبعية الثقافية والإعلامية .
ولا يقتصر الأمر علي دراسة النسب السابقة بل ان الأمر يتسع ليشمل دراسة المواد الإعلامية الوطنية والمحلية ومعرفة نسب القيم الوطنية داخل هذه الأعمال الي نسبة القيم الوافدة في نفس الأعمال ، وذلك لمعرفة مقدار التبعية داخل هذه الأعمال ونسبة الاغتراب ، وخصوصا ان هذه الأعمال قد تكون اكثر تأثيرا لان المتلقي أوالمستقبل قد يظن إنها نابعة من مجتمعة أوأنها النموذج الذي يجب ان يتبع .
الثلاثاء مارس 12, 2019 11:00 am من طرف مراد
» مواد بناء وتشطيب من مصانع الصين لبيتك 008615011961687
الإثنين أغسطس 22, 2016 2:27 pm من طرف دليل الصين
» مواد بناء وتشطيب من مصانع الصين لبيتك 008615011961687
الإثنين أغسطس 22, 2016 2:26 pm من طرف دليل الصين
» أنواع الصحف الحائطية
السبت ديسمبر 12, 2015 9:47 pm من طرف على فتحى
» كيفية عمل صحيفة الحائط
السبت ديسمبر 12, 2015 9:44 pm من طرف على فتحى
» أنواع الصحف المدرسية
السبت ديسمبر 12, 2015 9:41 pm من طرف على فتحى
» كيفية إعداد صحيفة حائط متميزة
السبت ديسمبر 12, 2015 9:29 pm من طرف على فتحى
» نموذج اختبار كادر المعلم ( اعلام تربوى )
السبت ديسمبر 12, 2015 9:21 pm من طرف على فتحى
» الإعلام التربوي
السبت ديسمبر 12, 2015 9:18 pm من طرف على فتحى